

عنا
نسعى ككيان طلابي نقابي موحد للاهتمام بشؤون الطلاب اليمنيين الدارسين في تركيا بتقديم خدمات أكاديمية واجتماعية و ثقافية متميزة من خلال التخطيط والعمل بروح الفريق الواحد والتخطيط والشفافية والتواصل المستمر
– تمثيل الطلاب اليمنيين أمام الهيئات والمؤسسات الرسمية والشعبية والمنظمات والنقابات.
– رعاية مصالح الطالب والدفاع عن حقوقهم وتبني قضاياهم.
– تعميق روح المحبة بين أوساط الطلاب اليمنيين في تركيا وتعميق الروح الوطنية والقومية والإسلامية.
– العمل مع الجهات الرسمية على توفير الأجواء التعليمية المناسبة للتحصيل العلمي للطلاب, وخلق أجواء ومناخات تؤمن بقيم الحوار والإختلاف والتباين الخلاق.
– تنمية المواهب والقدرات الأدبية والثقافية والفنية والعلمية في صفوف الطالب وتوجيهها ودعمها.
أن نكون من أفضل الكيانات الطلابية على مستوى تركيا وعلى مستوى الكيانات الطلابية اليمنية في الخارج من خلال خدمة وتمثيل أكثر من ثمانية آلاف طالب يمني في تركيا
-التخطيط.
-الشفافية.
-العمل الجماعي.
-التواصل المستمر.
-احتواء الجميع.
يوفر اتحاد الطلاب اليمنيين في تركيا خدمة استقبال مميزة للطلاب اليمنيين القادمين إلى تركيا عبر المطارات. تعتبر هذه الخدمة جزءاً من الجهود المبذولة لدعم ومساعدة الطلاب اليمنيين الذين يسعون لمواصلة تعليمهم في تركيا وتوفير بيئة استقبال مريحة وموثوقة لهم.
يوفر اتحاد الطلاب اليمنيين في تركيا خدمة التسجيل في الجامعات للطلاب لراغبين في الالتحاق بالجامعات التركية الحكومية والخاصة. تهدف هذه الخدمة إلى تسهيل وتسريع عملية التسجيل وتوفير المشورة والدعم اللازمين للطلاب خلال هذه المرحلة المهمة.
تعتبر خدمة التقديم على المنح التركية التي يقدمها اتحاد الطلاب اليمنيين في تركيا فرصة ثمينة للطلاب اليمنيين الذين يسعون لمتابعة تعليمهم العالي في تركيا. تعتبر هذه الخدمة إحدى الفرص القيمة التي تمكن الطلاب من الوصول إلى فرص تعليمية عالية الجودة في بيئة أكاديمية حديثة ومتقدمة.
أهنئكم بالعام الثامن لتأسيس اتحاد الطلاب اليمنيين في تركيا الشقيقة وأدعوكم للمزيد من العطاء والمزيد من الجهد في تنظيم العلاقات بين الطلاب والجامعات وحثهم على الالتزام بقوانين وأنظمة هذا البلاد العظيم الذي نتواجد على ترابه السفارة سفارتكم وبيتكم الثاني وبيت كل اليمنين نحن فخورين بأبناءنا وندعوهم إلى المزيد من التحصيل العلمي والمزيد من اكتساب القدرات لأنهم أمل المستقبل والحاضر النبيل الذي تعلق عليه الآمال الكبيرة في إعادة بناء اليمن والمشاركة في إدارته بإذن الله تعالى ، أشد على أيديكم ومن خلالكم على كل أبناء الوطن الموجودين في تركيا وأخص بالذكر أولئك الأوائل الذي يرفعون رأسنا ورأس عائلاتهم أسأل الله لكم التوفيق وأن يحفظ اليمن الحبيب من كل المآسي وأن يعيدنا جميعاً إلى بلدنا آمنين مستقرين تحت مظلة العدالة والمساواة بين الجميع
أهنئكم بالعام الثامن لتأسيس اتحاد الطلاب اليمنيين في تركيا الشقيقة وأدعوكم للمزيد من العطاء والمزيد من الجهد في تنظيم العلاقات بين الطلاب والجامعات وحثهم على الالتزام بقوانين وأنظمة هذا البلاد العظيم الذي نتواجد على ترابه السفارة سفارتكم وبيتكم الثاني وبيت كل اليمنين نحن فخورين بأبناءنا وندعوهم إلى المزيد من التحصيل العلمي والمزيد من اكتساب القدرات لأنهم أمل المستقبل والحاضر النبيل الذي تعلق عليه الآمال الكبيرة في إعادة بناء اليمن والمشاركة في إدارته بإذن الله تعالى ، أشد على أيديكم ومن خلالكم على كل أبناء الوطن الموجودين في تركيا وأخص بالذكر أولئك الأوائل الذي يرفعون رأسنا ورأس عائلاتهم أسأل الله لكم التوفيق وأن يحفظ اليمن الحبيب من كل المآسي وأن يعيدنا جميعاً إلى بلدنا آمنين مستقرين تحت مظلة العدالة والمساواة بين الجميع
أهنئكم من كل قلبي بمناسبة العام الثامن لتأسيس اتحاد الطلاب اليمنيين في تركيا في ٢٨ شباط ٢٠١٦ لقد أظهر أشقائنا اليمنيين ولائهم وقدرتهم المطلقة أنهم معنا اليوم كما كانوا بالأمس ستستمر رابطة الإخوة التي أنشأها إخواننا الطلاب الدوليين في تركيا إلى الأبد. أحيي جميع الإخوة والأخوات اليمنيين الذين يواصلون تعليمهم وتدريبهم في بلدنا من مركز ملاطيا المؤقت التابع لإدارة الهجرة ، حيث نستضيف الناجين من الزلزال لتكن سنة جديدة سعيدة مع التحية والتقدير
في العام الثامن لتأسيس اتحاد الطلاب اليمنيين في تركيا أبارك لهم هذه المناسبة التي يحق لهم ويحق لكل يمني من خلالها أن يفخر بهذا الكيان الذي أصبح مؤسسة كاملة راقية بكل المقاييس لقد مثل الاتحاد نموذجاً فذاً يحتذا به في القيادة والإدارة وفي تداولها بكل سلاسة وفي ذوبان شخوص أفراده مقابل ذاته المؤسسية لا أبالغ إن قلت أن إتحاد الطلاب اليمنيين في تركيا أصبح مدرسة في النظام والترتيب والأداء النوعي للعمل الطلابي يجب على الجميع أن يتعلم منها أتمنى لهم المزيد من التقدم ومن الإنجازات التي تعودناها منهم وإلى الأمام بإذن الله تعالى
أكبر من نقابة وأشمل من تجربة وأوسع من اتحاد، ذلك هو اتحاد الطلاب اليمنيين في تركيا، تابعت عن قرب هذه التجربة الناضجة منذ بداية التأسيس حتى اليوم، وتشرفت بالوقوف مع هيئاته الإدارية المتعاقبة في محطات ومواقف متعددة، وأستطيع القول أن الاتحاد ولد كبيراً ونما وارتقى بعطاء قياداته الشابة التي مارست القيادة، وجسدت تجربة فريدة في المجال الديموقراطي والثقافي والقانوني والمجتمعي، فشرعوا الانتخابات ونظموا المؤتمرات ورتبوا الملتقيات وقدموا للطلاب مختلف الخدمات، فكانوا شمعة مضيئة في وسط الظلام، فحق لهم أن يفخروا، ووجب على القادة والساسة أن يستفيدوا من هذه التجربة، ويحذو حذوها في خدمة أممهم
لا يسعنا سوى أن نفخر بهذا الكيان العظيم، كيان اتحاد الطلاب اليمنيين في تركيا في سنتهم الثامنة ، سنوات ماضية فيها الكثير من الانجازات والأعمال التي نفخر بها وأثبتت أن تحت علم الوطن جيل سينهض ببلده ويوصله إلى بر الأمان مزيدا من التقدم والعطاء يا جيل اليمن الواعد
قبل ثمانية أعوام عقد الطلاب اليمنيين في تركيا العزم على إنشاء كيان طموح يحمل في طياته مواكبة التغييرات في أنماط التعليم ، وآفاق المحبة والتواصل فيما بينهم ، كانوا ومازالوا يحملون بأيديهم شعلة الوطن ، وفي قلوبهم ... همة وشغف التعلم وعلى أكتافهم مسؤولية النهوض باليمن بهذه المناسبة أسجل فخري واعتزازي بكم ، فكل واحد منكم وطن .... وأمل جيل بأكمله فكونوا كما يحب الله أن يراه منكم : حققوا ما ينتظره أهاليكم ووطنكم ، مثلوا اليمن خير تمثيل فأنتم حينما تريدوا تفعلوا اسأل الله أن يبارك عملكم ، وأن يحقق مرادكم وأمالكم
تظل الاتحادات الطلابية شكل من أشكال مؤسسات المجتمع المدني التي تتيح للشباب تحمل المسؤلية والتعبير بحرية عن أفكارهم ورؤاهم وقناعاتهم في جميع المجالات، ويبرز اتحاد الطلاب اليمنيين في تركيا كأحد هذه النماذج الفاعلة في أوساط الطلاب التي تعمل على إبراز القيم المجتمعية الهادفة لتنمية وتعميق الأسس والمبادئ الروحية والأخلاقية ، ويتضح دور الاتحاد في ترسيخ الوعي الوطني والتمسك بقيم الجمهورية والثورة والديمقراطية، ومن هذا المنطلق أتمنى لاتحاد الطلاب اليمنيين في تركيا دوام التوفيق والنجاح وأدعوهم لرفع كفاءة العمل المؤسسي والاستمرار في خدمة غيرهم من الطلاب
خالص التهاني والتبريكات لاتحاد الطلاب اليمنيين في تركيا بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الاتحاد خالص الأمنيات لكم بالتوفيق ليكون طلاب اليوم رجال المستقبل الأوفياء لتضحيات أولئك الأبطال الذين قدموا دماءهم وأرواحهم فداء للجمهورية اليمنية خالص الأمنيات لكم بالتميز لتكونوا روافع النهوض الحضاري باليمن الحبيب
لقد عبر الطلاب اليمنيون عن أنفسهم الرائعة من خلال انتظام عقد مؤتمراتهم بشكل منظم وسلس وهذا يقيس حالة الوعي الحضاري لدى الطالب اليمني التواق لدولة الحق والحرية والعدالة والشورى. لقد أبلى الطلاب في اتحادهم بلاء حسنا في تكاتفهم ومساعدتهم لبعضهم البعض في الشدة والرخاء دون تمييز أو تهميش أو إقصاء إن نجاح الاتحاد في تركيا يعني اننا قادرون - إن شاء الله - بشبابنا على النهوض مما نحن فيه من مأساة يمنية يكتبها القلم وتصورها العدسة إني أرى فجر صبح جديد يأتي لامعاً براقاً من شبابنا اليمني في تركيا وأنحاء العالم. وسوف يصلح الله شأن بلدنا الحبيب بهؤلاء الشباب عماد الأمة وسر نهضتها
ثماني سنوات مرت على تأسيس صرح عظيم جمع بين صفوفه الطلاب اليمنيين في تركيا وأزال المعوقات من طريقهم، وكان سنداً لهم للانطلاق نحو أهدافهم وغاياتهم وطموحاتهم بثقة وأمان وطمأنينة هذه السنوات الثمانية لولا وجود اتحاد الطلاب لليمنيين في تركيا كانت ستمثل سنوات ضياع لأحلام الآلاف من شباب اليمن ممن انتقلوا للحياة في تركيا، لأن الاتحاد لم يكن داعماً لفكرة تنظيم جهود الطلاب فحسب بل كان المحفز لذلك، والساعي دائماً لاستثمار أي جهد في سبيل تهيئة بيئة تعليمية مريحة لليمنيين
الاتحاد حلم يتحقق إن كلمة (اتحاد) هي حلم أمة تجسد واقعًا في نخبة من الطلاب، وكما كنتم اتحاد للطلاب اليوم فستكونون اتحادا للوطن وللأمة إن شاء الله نحن فخورون بكم أمام العالم كله والناس يشيدون بكم من كل الجاليات والجهات والمؤسسات العربية والتركية حافظوا على تماسككم ونشاطكم وحسن تمثيلكم لليمن وللعرب وتقبلوا أطيب التهاني وأجمل الأماني في ذكرى التأسيس الثامنة وعقبى المائة عام من النجاح والإنجاز